بعد مكوثنآ ف المنزل فترة ليست بقصيرة قررنآ الخروج إلى الحديقة والاستمتآع بالجو النقي مع اشعة الشمس السآطعة
<~ متعوب ع الجملة
و الحمدلله استطعنآ محآربة انفسنآ وكسرنآ حوآجز الكسل وانطلقنآ إلى رحلتنآ
لكن لابد من عقبات (تنغيصآت) وإليكم بعضاً منهآ
1- مفتآح البيت علق ف البآب مارضي يخرج
فكنت أنآ الضحية لأني آخر من خرج من المنزل والمسؤولة عن إغلاقه <~ خرجت كل طآقتي اللي مجمعتهآ للطلعة ف هالمفتآح
2– أخوي بآرك الله فيه ضآع بنآ ف الشآرع ض1
طفنآ شوآرع المدينة <~ ليت شوارع سنعة فيهآ شي يمتع النظر -_-
3- غربت الشمس التي كآنت سبب خروج الوآلدة ، ترتب عليه إلقآء اللوم علينآ <~ بكل فخر اخذنآ كلمتين ع رآسنآ من أمي
4- تعبنآ ف العثور على حديقة خآلية ! <~ لأننآ مآ نحب نقعد ف مكآن فيه نآس
لكننآ ولله الحمد وصلنآ
وجدنآ تلك المسطحة الخضرآء المبهجة الخآلية من وجود البشرر
وبمآ إني ماتغديت أخذت غداي معي ، تنتفتح النفس بقووة مع الجو
تبآدلنآ الأحآديث ولعبنآ ومضينآ وقتا ممتعاً بتذكر بعض من مواقف الطفولة المضحكة
(وغنينآ ) <~ تحمسوا مع عرب آيدول
لكن..
سرعآن ما انقلب الجو واشتدد البرد .. وبدأت أطرآفنآ تتجمد .. وشفآهنآ تتذبذب <~ من وين جبتهآ ذي
لكننآ قآومنآ بكل مآفينآ من قوة وحآولنآ جآهدين تخفيف ذلك البرد ييذل طاقة ، بمشروبآت سآخنة ، بطعآم … الخ لكن لآفااائدة 😐
استسلمنآ حينهآ وعدنآ بأدراجنآ للسيارة ،عدنآ للمنزل بعد ان فارقنآه 3 سآعات
وتذكرت مقولة والدي غفرالله له “ بنآتي كالسمك إذا خرجوا من حجرتهن مآتوا ، لايستطيعون الابتعآد عنهآ كثيراً “
صح لساانك ي ابووي ماغلطت ولا بكلمة ، مآعرفتنآ إلا انت
وحتى إن أردنآ الابتعآد عنهآ ، ترجعنآ الظروف إليهآ !
ف النهآية احمد ربي جل جلاله ، فتجمعنآ سوية يعني الكثير بالنسبة لي
وشسمه ؛ التوثيق الصوري لطلعتنآ بتنزلهآ Ymn Pearl
<~ وهقتك